منتدى تكنولوجيا العين الذهبية
اهلا وسهلا بك
عزيزي الزائر في منتدى تكنولوجيا العين الذهبية


اذا كانت هذه زيارتك الاولى لنا يشرفنا انضمامك لاسرة منتدانا

وان لم تكن هذه زيارتك الاولى فوقتا ممتعا برفقتنا

ولا تنسى المنتدى يحتاج الى تفعيل الاشتراك من ايميلك
منتدى تكنولوجيا العين الذهبية
اهلا وسهلا بك
عزيزي الزائر في منتدى تكنولوجيا العين الذهبية


اذا كانت هذه زيارتك الاولى لنا يشرفنا انضمامك لاسرة منتدانا

وان لم تكن هذه زيارتك الاولى فوقتا ممتعا برفقتنا

ولا تنسى المنتدى يحتاج الى تفعيل الاشتراك من ايميلك



 
الرئيسيةموقع المنتدىأحدث الصورالتسجيلدخول
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
فوائد عسل السدر الاصلي
برنامج WebcamMax 7.1.8.8 Portable لإضافة أروع التأثيرات الطريفة للكاميرا
برنامج code de la route خاص بمدارس تعليم السياقة في الجزائر
exposé sur IEEE 802.11C
Oil Movement, Storage and Troubleshooting 2018
لعبة GTA San Andreas بحجم 5 ميقا
Tekken 3 لعبة القتال الرائعة 30 ميغا فقط
فيفا 2010 كامله جاهزة للتحميل المباشرfifa 2010 full مضغوطة بحجم 32 ميجا فقط
برنامج فتح ملفات اوفيس 2007 بواسطة اوفيس 2003
دورة في المعايير والضوابط الشرعية للتسهيلات الأئتمانية الإسلامي
السبت فبراير 04, 2023 8:26 pm
الأحد أبريل 17, 2022 10:37 pm
الأحد أبريل 17, 2022 9:44 pm
الأربعاء سبتمبر 26, 2018 12:36 am
الأحد نوفمبر 05, 2017 1:08 pm
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 11:29 pm
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 11:22 pm
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 11:15 pm
السبت أكتوبر 28, 2017 9:09 am
الأربعاء أكتوبر 25, 2017 2:38 pm











شاطر | 
 

 الثقافـة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
I miss y0u
مراقبة منتدى
مراقبة منتدى
I miss y0u

بيانات العضو
الجنس الجنس : انثى
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 02/05/2009
مواضيع العضو مواضيع العضو : 4859
العمر العمر : 34
الدولة الدولة : الجزائر
نقاط نقاط : 6820
السٌّمعَة السٌّمعَة : 10
توقيــــع اسلاميـ لأعضاء المنتــــدى : الثقافـة C13e6510
الثقافـة 4q1mz4
الثقافـة 20k249j
الحضور الدائم

الثقافـة Empty
مُساهمةموضوع: الثقافـة   الثقافـة Emptyالجمعة يناير 28, 2011 9:04 pm

الثقافـة



تعريف الثقافة والمثقف

الثـقـافة
مصطلح يستخدمه علماء الاجتماع للإشارة إلى طريقة الحياة الكُلية لشعب من
الشعوب. وقد تُشير كلمة الثقافة في المحادثات اليومية إلى ضروب النشاط في
مختلف الميادين مثل الفن والأدب والموسيقى. ولكن بالنسبة إلى علماء
الاجتماع، فإن ثقافة شعب من الشعوب تشتمل على كل ما صنعه وابتدعه من
الأفكار والأشياء وطرائق العمل فيما يصنعه ويوجده.

فالثقافة
تشتمل على الفنون والمعتقدات والأعراف والاختراعات واللغة والتقنية
والتقاليد. ويُماثل مصطلح الثقافة الحضارة، غير أن المصطلح الأخير يُشير في
الأغلب إلى طرائق الحياة العملية الأكثر تقدماً. أما الثقافة فهي أي أسلوب
للحياة، بسيطاً كان أم معقداً.

وتتكون
الثقافة من الطرق التي يتعلمها ويكتسبها الإنسان للعمل، والشعور،
والتفكير، أكثر من كونها وراثية أي محددة بالمقومات البيولوجية. وهناك بعض
الحيوانات البسيطة التي تتصرف على أساس المعلومات التي تحملها في
مورِّثاتها، أي أجزاء الخلية التي تشكل الصفات الوراثية. وهذه المعلومات
البيولوجية المورثة قد تشتمل حتى على الطرق التي يحصل بها الحيوان على
الطعام والمأوى. ولكن الإنسان هو الذي بمقدوره أن يجرب وأن يتعلم وأن ينشئ
أساليبه لصنع هذه الأشياء. وهذه عملية مستمرة لا تتوقف أبداً.


أهم مظاهر المثقف

القول
بأن الثقافة مكتسبة لا يعني بالطبع عدم الارتباط بينها وبين العناصر
البيولوجية للإنسان. إنها بالعكس، يمكن النظر إليها كمجموعة من التمديدات
والإضافات البسيطة لأجزاء الجسم المختلفة. وقد قارنها عالم النفس النمساوي
سيجموند فرويد بتلك الأجهزة والأدوات مثل الأطراف الصناعية، ونظارات
العيون، والأسنان الصناعية. وذلك على اعتبار أن الثقافة، مثل هذه الأشياء،
تُمكن الناس من فعل الأشياء التي قد لا تساعدهم عضلاتهم وحواسهم وحدها على
القيام بها وفعلها. مثال ذلك، أن الإنسان لا يحتاج إلى المخالب ما دامت
لديه السهام. كما أنه لا يحتاج إلى الجري بسرعة، ما دام قد روَّض الحصان أو
استعمل السيارة. وبدون الثقافة لم يكن بمقدور رواد الفضاء، أن يصلوا إلى
القمر، ولا أن يعيشوا هناك. ذلك أن الجسم الإنساني في حاجة إلى الأكسجين،
وإلى درجة معينة من الحرارة كي يحافظ على حياته. وعلى أية حال، فقد مكنت
هذه الوسائل والأدوات الثقافية الإنسان من التغلب على بعض أوجه القصور، فظل
على قيد الحياة في البيئات الخشنة القاسية.

عرّف
عالم الأنثروبولوجيا (علم الإنسان) البريطاني السير إدوارد بيرنت تايلور
مصطلح الثقافة كما يستخدمه العلماء في الوقت الحاضر. فقد عَرَّفَ تايلور
الثقافة في كتابه الثقافة البِدائية بأنها ذلك الكُل المعقد الذي يشتمل على
المعرفة، والعقيدة، والفن، والأخلاق، والقانون، والتقاليد، وما إلى ذلك من
القدرات والعادات التي يكتسبها الإنسان من حيث هو عضو في المجتمع. ويشتمل
هذا التعريف الذي ساقه تايلور على ثلاث خصائص من أكثر خصائص الثقافة أهمية
وهي: 1- أن الثقافة اكتساب إنساني يتم من خلال عملية تسمى التنشئة
الثقافية. 2- أن الشخص يكتسب الثقافة باعتباره عضواً في المجتمع. فالحياة
الاجتماعية تُصبح مستحيلة دون وجود التفاهم والممارسات المتبادلة التي
يشارك فيها الناس جميعاً. 3- أن الثقافة كلٌّ معقد تتمثل وحداته فيما يُسمى
السمات الثقافية. وهي قد تشتمل على أماكن دفن الموتى المتعارف عليها، أو
بعض الأدوات والآلات، كالمحراث مثلاً، أو إيماءة، كالمصافحة بالأيدي. وتسمى
المجموعة المتقاربة من السمات الثقافية النمط الثقافي. مثال ذلك التقاليد
المرتبطة بالزواج والمراحل السابقة له والتودد، وتشكل هذه المجموعة نمطاً
ثقافياً محدداً.


التعددية الثقافية

تختلف
المجتمعات عن بعضها البعض في مدى انفتاحها على غيرها ومدى انغلاقها عن ذلك
الغير. ففي هضبة التيبت وبعض الجزر الباسفيكية وإفريقيا، مثلاً، توجد
مجتمعات منغلقة على نفسها، وتكون النتيجة الطبيعية لهذا هي بقاء تلك
المجتمعات بثقافة واحدة لكل منها. وعلى العكس من ذلك فإنّ المجتمعات
الأمريكية والأوروبية التي تنفتح على غيرها، تعتبر بالتالي متعددة الثقافة.


يجد
الكثير من الأفراد صعوبة في تقبل الثقافات الأخرى، ويميلون بالتالي للبحث
عمن يشبهونهم من الأفراد في العادات والأفكار، أي ضمن ثقافة متجانسة. ويسمى
الضيق الذي يشعر به هؤلاء حين يمتزجون مع من لايشبهونهم وما ينتج عن ذلك
من رفض للاختلاف صدمة ثقافية. وقد تزول هذه الصدمة إذا ما عايش الفرد
الثقافة المغايرة فترة تكفي لفهم تلك الثقافة.

التعايش
المشار إليه يحدث على مستوى الأفراد أو الجماعات الصغيرة نسبيًا التي
تنتقل للعيش ضمن مجتمعات أكبر ذات ثقافة مختلفة ومهيمنة. ويؤدي ذلك التعايش
أحيانًا لفقدان أولئك الأفراد أو الجماعات سماتهم الثقافية المميزة
واندماجهم في الثقافة المهيمنة في عملية يطلق عليها الامتصاص الثقافي. وما
حدث للكثير من الهنود الحمر نتيجة الهجرة الأوروبية إلى أمريكا الشمالية
مثال لذلك الامتصاص، كما أن ما حدث للكثير من الجماعات العرقية التي دخلت
الإسلام طوال التاريخ الإسلامي مثال آخر. وكذلك هو الحال مع بعض المسلمين
الذين بقوا في الأندلس بعد انتهاء الحكم العربي الإسلامي هناك. فقد ذابت
تلك المجتمعات في الثقافة الجديدة سواء كان ذلك طوعًا أو كرهًا
.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

الثقافـة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ))


صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى تكنولوجيا العين الذهبية :: 
كايبا الاقسام التعليمية و التربوية
 :: 
منتدى البحوث و المذكرات
-
انتقل الى: