كان ياماكان ،، في سالف العصر والاوان ،،

وقبل الاوان بأوان

وما يحلى الكلام إلا بذكر النبى حبيب الرحمن

عليه الصلاة والسلام
كان ياأطفال ياحلوين ،، ياضى العين،،

وحبايب الرحمن،،



كل يوم يا حبايبي بحكيلكم حكايه جديده


حكايتي اليوم يا أطفال يا حلوين









عن
بينوكيو

گآن آلفنآن چپآرة يعيش وحيدآ في منزله حيث گآن يصنع آلدمي آلخشپية آلتي يقوم پپيعهآ للآطفآل .صنع ذآت يوم دمية من خشپ آلصنوپر وزودهآ پخيطين لگي يتمگن من تحريگهآ وآطلق عليهآ آسم(پينوگيو).

وتمني آن تصپح هذه آلمية ولدآ حقيقيآ لآنه لم يگن عنده آولآد .

وآمتلآت غرفة پينوگيو پآلنور وظهرت آلحورية((شعلة)) آلتي چعلت پينوگيو يتحرگ پدون خيوط .

ووعدته آن يصپح ولد حقيقي إذآ آثپت آنه شچآع وصآدق وغير آنآني ومطيع.

وآوصته آن يستمع لگلآم چدچد آلليل آلصرصور آلذي يعيش في منزل چپآرة

ذآت صپآح وپينمآ گآن پينوگيو ذآهپ إلي آلمرسة رأه آلثعلپ آلمحتآل آلشرير((دويهي)) هو(( وچدعون)) وقررآ آن يپيعوآ پينوگيو لــ((طمپولي))صآحپ آستعرآض آلدمي آلمتحرگة . وآقنعآه آنه سيصپح نچمآ مسرحيآ گپيرآ إذآ آنضم لهذآ آلآستعرآض

ونصحه آلصرصور چدچد آلليل آن يذهپ إلي آلمدرسة ويترگهمآ ولآ يستمع لگلآمهم .

لم يهتم پينوگيو لگلآم چدچد آلليل وذهپ ورقص في آلآستعرآض . وآخذ آچره وهو قطعة نقود ذهپية .



وپعد آن رقص آستعد للعودة للعودة إلي آلمنزل لگن طمپولي منعه من ذلگ وحپسه في قفص





ولگن آلحورية ((شعلة))عآدت وآنقذته .



وعندمآ سآلته لمآذآ لم تذهپ للمدرسة گذپ علهآ وعندمآ گذپ آخذ آنفه يطووووووووووووووووول ويطووووووووول ويطوووووول ويطووووووول فلمآ آستغرپ پينوگيو من ذلگ

فآخپرته آلحورية ((شعلة)) آن هذآ مآ سيحدث گلمآ گذپ .

فوعدهآ پينوگيو آنه لن يفعل ذلگ مرة آخري وفي آلمسآء آتفق سآئق آلعرپة آلشرير آن يعطيهمآ مآلآ گثيرآ آذآ نچحآ في خطف عدد من آلآولآد .

فذهپآ لپينوگيو وآقنعآه آنه سيقضي وقتآ ممتعآ آذآ آنضم للآطفآل آلذآهپين آلي چزيرة آلمرح .....آلتي فيهآ گل آلآلعآپ مچآنية .

فذهپ پينوگيو مع آلآولآد وعنمآ وصل آخذ يلعپ وآيضآ تعرف علي صديق چديد آسمه شقآوة .

ونصحه چدچد آلليل آن يعود معه آلي آلمنزل لگنه لم يستمع لگلآمه

وقرر چدد آلليل آلعودة وحيدآ للمنزل


وپينمآ وهو عآئد رآي حمير تتوسل لسآئق آلعرپة آلشرير آن يترگهم ليعودوآ للمنزل

فقآل لهم سآئق آلعرپة آلشرير :لآ لآ لن آترگگم تعودون لمنآزلگم فإن هذآ ثمن آلآلعآپ آلتي لعپتموهآ في چزيرة آلمرح

فآسرع چدچد آلليل يحزر صديقه پينوگيو .

وگآن پينوگيو يضحگ من ضصديقه شقآوة آلذي پدآ يتحول إلي حمآر .

وسرعآن مآ ظهر لپينوگيو آذنآن طويلتآن يگسوهمآ آلشعر وذيل

فهرپ پينوگيو وچدچد آلليل من آلچزيرة وعندمآ عآدآ آلي آلپيت علمآ آن چپآرة ذهپ يشق آلپحر پآحثآ عن پينوگيو ولده

فپلعه قنطآر آلحوت آلضخم.


فذهپ لينقظه.




ولمآ دخل علي آپآه آخذوآ يعآنقوآ پعضهم پعضآ .

وآشعل پينوگيو آلنآر آلگثيفة فعطس آلحوت وخرچ پينوگيو وآپآه من پطنه .

وگآن چپآرة لآ يعرف آلسپآحة لذلگ قآم پينوگيو پآلسپآحة پآپآه وگآن قد پزل چهد گپيرآ في ذلگ

فآرتمي علي آلآرض من شدة آلتعپ وعندمآ آفآق چپآرة من غيپوپته حمل پينوگيو آلي آلپيت وغطآه

فچآئت آلحورية شعلة وآيقطته وآخپرته آنه آثپت لهآ شچآعته وصدقه وآنهآ ستوفي پوعدهآ له




وآقآم آلچميع حفلآ گپيرآ وعآشوآ في سلآم وآمآن





اتمنى ان تنال اعجابكم

الموضوع الأصلي : قصة بينوكيو  المصدر : منتدى تكنولوجيا العين الذهبية